| ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها | |
|
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:27 am | |
| المميت
والله المميت والموت ضد الحياة ،
وهو خالق الموت وموجهه على من يشاء من الأحياء متى شاء وكيف شاء ،
ومميت القلب بالغفلة ،
والعقل بالشهوة
. ولقد روى أن الرسول صلى الله عليه وسلم
كان من دعائه إذا أوى إلى فراشه
( اللهم باسمك أحيا وباسمك أموت )
وإذا أصبح قال :
الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور | |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:29 am | |
| الحـي
الحياة في اللغة هي نقيض الموت ،
و ألحى في صفة الله تعالى هو الباقي حيا بذاته أزلا وأبدا ،
والأزل هو دوام الوجود في الماضي ،
والأبد هو دوام الوجود في المستقبل ،
والأنس والجن يموتون ،
وكل شيء هالك إلا وجهه الكريم ،
وكل حي سواه ليس حيا بذاته إنما هو حي بمدد الحى ،
وقيل إن اسم الحى هو اسم الله الأعظم | |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:32 am | |
| القيوم
اللغة تقول أن القيوم و السيد ،
والله القيوم بمعنى القائم بنفسه مطلقا لا بغيره ،
ومع ذلك يقوم به كل موجود ،
ولا وجود أو دوام وجود لشيء إلا به
، المدبر المتولي لجميع الأمور التي تجرى في الكون ،
هو القيوم لأنه قوامه بذاته وقوام كل شيء به ،
والقيوم تأكيد لاسم الحى واقتران الإسمين في الآيات ،
ومن أدب المؤمن مع اسم القيوم
أن من علم أن الله هو القيوم بالأمور أستراح من كد التعبير
وتعب الاشتغال بغيره ولم يكن للدنيا عنده قيمة ،
وقيل أن اسم الله الأعظم هو الحى القيوم
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:33 am | |
| الواجد
الواجد فيه معنى الغنى والسعة ،
والله الواجد الذي لا يحتاج إلى شيء
وكل الكمالات موجودة له مفقودة لغيره ،
إلا إن أوجدها هو بفضله ،
وهو وحده نافذ المراد ،
وجميع أحكامه لا نقض فيها ولا أبرام ،
وكل ما سوى الله تعالى لا يسمى واجدا
، وإنما يسمى فاقدا ،
واسم الواجد لم يرد في القرآن ولكنه مجمع عليه ،
ولكن وردت مادة الوجود مثل قوله تعالى
( إنا وجدناه صابرا نعم العبد انه أواب )
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:33 am | |
| الماجد
الماجد في اللغة بمعنى الكثير الخير الشريف المفضال ،
والله الماجد من له الكمال المتناهي والعز لباهى ،
الذي بعامل العباد بالكرم والجود
، والماجد تأكيد لمعنى الواجد أي الغنى المغنى
، واسم الماجد لم يرد في القرآن الكريم ،
ويقال أنه بمعنى المجيد إلا أن المجيد أبلغ ،
وحظ العبد من الاسم أن يعامل الخلق بالصفح والعفو وسعة الأخلاق
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:34 am | |
| الواحد
الواحد في اللغة بمعنى الفرد الذي لم يزل وحده ولم يكن معه أحد ،
والواحد بمعنى الأحد وليس للأحد جمع ،
والله تعالى واحد لم يرضى بالوحدانية لأحد غيره ،
والتوحيد ثلاثة : توحيد الحق سبحانه وتعالى لنفسه ،
وتوحيد العبد للحق سبحانه ،
وتوحيد الحق للعبد وهو إعطاؤه التوحيد وتوفيقه له ،
والله واحد في ذاته لا يتجزأ ،
واحد في صفاته لا يشبهه شيء ،
وهو لا يشبه شيء ،
وهو واحد في أفعاله لا شريك له | |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:35 am | |
|
الصمد
الصمد في اللغة بمعنى القصد وأيضا بمعنى الذي لا جوف له ،
والصمد في وصف الله تعالى هو الذي صمدت إليه الأمور ،
فلم يقض فيها غيره ،
وهو صاحب الأغاثات عند الملمات ،
وهو الذي يصمد إليه الحوائج ( أي يقصد ) .
ومن اختاره الله ليكون مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم ،
فقد أجرى على لسانه ويده حوائج خلقه ،
فقد أنعم عليه بحظ من وصف هذا الاسم ،
ومن أراد أن يتحلى بأخلاق الصمد
فليقلل من الأكل والشرب ويترك فضول الكلام ،
ويداوم على ذكر الصمد وهو في الصيام
فيصفو من الأكدار البشرية ويرجع إلى البداية الروحانية
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:37 am | |
|
القادر المقتدر
الفرق بين الاسمين أن المقتدر أبلغ من القادر
، وكل منهما يدل على القدرة ،
والقدير والقادر من صفات الله عز وجل ويكونان من القدرة ،
والمقتدر ابلغ ،
ولم يعد اسم القدير ضمن الأسماء التسعة وتسعين
ولكنه ورد في آيات القرآن الكريم أكثر من ثلاثين مرة
والله القادر الذي يقدر على أيجاد المعدوم وإعدام الموجود ،
أما المقتدر فهو الذي يقدر على إصلاح الخلائق
على وجه لا يقدر عليه غيره فضلا منه وإحسانا
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:39 am | |
|
المقدم المؤخر
المقدم لغويا بمعنى الذي يقدم الأشياء ويضعها في موضعها ،
والله تعالى هو المقدم الذي قدم الأحباء وعصمهم من معصيته ،
وقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم بدءا وختما ،
وقدم أنبياءه وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم ،
أما المؤخر فهو الذي يؤخر الأشياء فيضعها في مواضعها ،
والمؤخر في حق الله تعالى
الذي يؤخر المشركين والعصاة ويضرب الحجاب بينه وبينهم ،
ويؤخر العقوبة لهم لأنه الرؤوف الرحيم ،
والنبي صلى الله عليه وسلم غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر
ومع ذلك لم يقصر في عبادته ،
فقيل له
ألم يغفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر
فأجاب
( أفلا أكون عبدا شكورا) ،
وأسماء المقدم والمؤخر لم يردا في القرآن الكريم ولكنهما من المجمع عليهما
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:40 am | |
|
الأول الآخر
الأول لغويا بمعنى الذي يترتب عليه غيره ،
والله الأول بعني الذي لم يسبقه في الوجود شيء ،
هو المستغنى بنفسه ،
وهذه الأولية ليست بالزمان ولا بالمكان
ولا بأي شيء في حدود العقل أو محاط العلم ،
ويقول بعض العلماء
أن الله سبحانه ظاهر باطن في كونه
الأول أظهر من كل ظاهر
لأن العقول تشهد بأن المحدث لها موجود متقدم عليها ،
وهو الأول أبطن من كل باطن
لأن عقلك وعلمك محدود بعقلك وعلمك ،
فتكون الأولية خارجة عنه ،
قال إعرابي للرسول عليه الصلاة والسلام
( أين كان الله قبل الخلق ؟ )
فأجاب : ( كان الله ولا شيء معه )
فسأله الأعرابي ( والآن )
فرد النبي بقوله
( هو الأن على ما كان عليه )
أما الآخر فهو الباقي سبحانه بعد فناء خلقه ،
الدائم بلا نهاية
، وعن رسول الله عليه الصلاة والسلام هذا الدعاء
يا كائن قبل أن يكون أي شيء ، والمكون لكل شيء ،
والكائن بعدما لا يكون شيء ،
أسألك بلحظة من لحظاتك الحافظات الغافرات الراجيات المنجيات
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:41 am | |
| الظاهر الباطن
الظاهر لغويا بمعنى ظهور الشيء الخفي وبمعنى الغالب ،
والله الظاهر لكثرة البراهين الظاهرة والدلائل
على وجود إلهيته وثبوت ربوبيته وصحة وحدانيته ،
والباطن سبحانه بمعنى المحتجب عن عيون خلقه ،
وأن كنه حقيقته غير معلومة للخلق ،
هو الظاهر بنعمته الباطن برحمته ،
الظاهر بالقدرة على كل شيء والباطن العالم بحقيقة كل شيء
ومن دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
اللهم رب السموات ورب الأرض ،
ورب العرش العظيم ،
ربنا رب كل شيء ،
فالق الحب و النوى ،
منزل التوراة والإنجيل والقرآن ،
أعوذ بك من شر كل دابة أنت أخذ بناصيتها ،
اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء ،
وأنت الآخر فليس بعدك شيء ،
وأنت الظاهر فليس فوقك شيء
وأنت الباطن فليس دونك شيء
أقض عنا الدين وأغننا من الفقر
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:41 am | |
|
الوالــــــــــــــي
الله الوالي هو المالك للأشياء ،
المستولى عليها ،
فهو المتفرد بتدبيرها أولا
، والمتكفل والمنفذ للتدبير ثانيا ،
والقائم عليها بالإدانة والإبقاء ثالثا ،
هو المتولي أمور خلقه بالتدبير والقدرة والفعل ،
فهو سبحانه المالك للأشياء
المتكفل بها القائم عليها بالإبقاء والمتفرد بتدبيرها
، المتصرف بمشيئته فيها ،
ويجرى عليها حكمه
، فلا والى للأمور سواه ،
واسم الوالي لم يرد في القرآن ولكن مجمع عليه
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:42 am | |
| المتعالي
تقول اللغة يتعالى أي يترفع على ،
الله المتعالي هو المتناهي في علو ذاته عن جميع مخلوقاته ،
المستغنى بوجوده عن جميع كائناته ،
لم يخلق إلا بمحض الجود ،
وتجلى أسمه الودود ،
هو الغنى عن عبادة العابدين ،
الذي يوصل خيره لجميع العاملين ،
وقد ذكر اسم المتعالي في القرآن مرة واحدة في سورة الرعد
( عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال ) ،
وقد جاء في الحديث الشريف
ما يشعر باستحباب الإكثار من ذكر اسم المتعال فقال :
بئس عبد تخيل واختال ، ونسى الكبير المتعال
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:42 am | |
| البر
البر في اللغة بفتح الباء هو فاعل الخير والمحسن ،
وبكسر الباء هو الإحسان والتقوى البر في حقه تعالى هو فاعل البر والإحسان ،
هو الذي يحسن على السائلين بحسن عطائه،
ويتفضل على العابدين بجزيل جزائه ،
لا يقطع إحسان بسبب العصيان ،
وهو الذي لا يصدر عنه القبيح ،
وكل فعله مليح ،
وهذا البر إما في الدنيا أو في الدين ،
في الدين بالإيمان والطاعة أو بإعطاء الثواب على كل ذلك ،
وأما في الدنيا فما قسم من الصحة والقوة والجاه والأولاد والأنصار وما هو خارج عن الحصر
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:43 am | |
| التواب
التوبة لغويا بمعنى الرجوع ، ويقال تاب وأناب وآب ،
فمن تاب لخوف العقوبة فهو صاحب توبة ،
ومن تاب طمعا في الثواب فهو صاحب إنابة ،
ومن تاب مراعاة للأمر لا خوفا ولا طمعا فهو صاحب أوبة
والتواب في حق الله تعالى هو الذي يتوب على عبده ويوفقه إليها وييسرها له ،
ومالم يتب الله على العبد لا يتوب العبد ،
فابتداء التوبة من الله تعالى بالحق ،
وتمامها على العبد بالقبول ،
فإن وقع العبد في ذنب وعاد وتاب إلى الله رحب به ،
ومن زل بعد ذلك وأعتذر عفي عنه وغفر ،
ولا يزال العبد توابا ،
ولا يزال الرب غفارا وحظ العبد من هذا الاسم
أن يقبل أعذار المخطئين أو المذنبين من رعاياه وأصدقائه مرة بعد أخرى
| |
|
| |
«ღ» بي قلمي «ღ» ][نَــائِـبـُة المُــِديَــرةٌ][
الجنس :
مس‘ـآإهمـآإتي~ : 130
لوني المفضل~ :
صورتي المفضلة~ :
تـآإريخ تسجيلي~ : 18/04/2010
بلدي~ :
| موضوع: رد: ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها الثلاثاء أبريل 20, 2010 4:44 am | |
|
المنتقم
النقمة هي العقوبة ،
والله المنتقم الذي يقسم ظهور الطغاة
ويشدد العقوبة على العصاة وذلك بعد الإنذار بعد التمكين والإمهال ،
فإنه إذا عوجل بالعقوبة لم يمعن في المعصية فلم يستوجب غاية النكال في العقوبة
والله يغضب في حق خلقه بما لا يغضب في حق نفسه ،
فينتقم لعباده بما لا ينتقم لنفسه في خاص حقه ،
فإنه إن عرفت أنه كريم رحيم فأعرف أنه منتقم شديد عظيم ،
وعن الفضل أنه قال : من خاف الله دله الخوف على كل خير
| |
|
| |
| ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها | |
|